أطلقت فصائل المعارضة السورية عملية عسكرية تحت اسم "ردع العدوان"، بهدف تحرير بلدات ريف حلب الغربي من سيطرة قوات النظام السوري والميليشيات الإيرانية المتحالفة معه.
استهدفت العملية مواقع استراتيجية، مما أدى إلى انهيار خطوط الدفاع التابعة للنظام في المنطقة. وتم توثيق عودة المهجرين إلى بلداتهم بعد فترة طويلة من التهجير القسري، رغم استمرار القصف المتبادل والاشتباكات العنيفة.
وأكد المتحدث باسم غرفة العمليات أن الهدف الرئيسي للعملية هو تمكين المهجرين من العودة إلى منازلهم ووقف الجرائم التي يرتكبها النظام. وقد حظيت العملية بتفاعل واسع على المنصات الاجتماعية، مع إشادة بنجاحها في تحرير مناطق جديدة وإلحاق خسائر كبيرة بقوات النظام.
الاشتباكات منذ قليل داخل قرية تل حديا #ردع_العدوان #إدارة_العمليات_العسكرية pic.twitter.com/E7FQaChL4h
— ردع العدوان (@GovaniHama31224) November 29, 2024
مساجد المحرر السوري تواكب إنتصارات المجاهدين في #عملية_ردع_العدوان pic.twitter.com/THeeU8VW6J
— mazen007 التطبيع_خيانة# (@mazen00711) November 28, 2024
سمعتوا بإغتنام مرآب كامل آليات ثقيلة؟#ردع_العدوان #إدارة_العمليات_العسكرية pic.twitter.com/vw500DMMhK
— أنس المعراوي anasmaarawi (@anasanas84) November 29, 2024
قول وفعل #ردع_العدوان pic.twitter.com/96l0XXsaHn
— مُضَر | Modar (@ivarmm) November 29, 2024