تشهد سوريا الجديدة تحركات إقليمية ودولية تهدف إلى وضعها تحت إشراف دولي، بقيادة دول مثل السعودية والإمارات.
وفي هذا السياق، انعقد اجتماع في العقبة بحضور لجنة الاتصال العربية وممثلين عن دول غربية، بينما غاب ممثلو الحكومة الانتقالية السورية، مما أثار موجة من الجدل.
اعتبر مراقبون البيان الختامي خطوة نحو تشويه صورة الثورة السورية، محذرين من تكرار سيناريوهات الفوضى التي شهدتها ليبيا.
من جهة أخرى، واصلت تركيا وقطر دعم المسار الثوري السوري، وأكدتا رفضهما تطبيع العلاقات مع النظام السابق.
🔴من #الاردن.. عراب الثورات المضادة محمد بن زايد يبدأ بنفث سمومه مبكرا للقضاء على "#سوريا الجديدة" بخطة التفافية انطلقت من اجتماع العقبة
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 15, 2024
🔴كما فُعل بـ #ليبيا و #مصر بعد الثورة.. فهل تنجح خطة #الامارات و #السعودية في الالتفاف على ثورة السوريين؟ pic.twitter.com/ucMVy9RPcI