عبد اللطيف علوي
برشه ناس، كيما لطفي العبدلّي، تحسّهم عايشين معانا في تونس على وجه الفضل!
مع أوّل نبزه، يغضب ويهزّ قشّه وبعد نهارين بالضّبط يهبّط فيديو من بلاده الأمّ فرنسا يغزّل فينا!
تفكّروا الرّياحي، تفكّروا حافظ قايد سبسي، يوسف الشّاهد وآخرون وآخرون!
العجيب أنّو النّاس هاضوما، هم اللّي عندهم مفاتح الدّبّو متع الوطنيّة، يعطوا منها للّي يحبّوا ويمنعوها عاللّي يحبّوا!
والحمير تعلف!
يلزم تصحيح بسيط للتّاريخ: الدّستور لم يأكله الحمار! الدّستور أكلته الحمير، بصيغة الجمع.
